طارق كن كما عهدناك تغضب و لكن للحظة فقط ما حدث
بالأمس يجعل كاكا يخرج
على النص فعندما
تتعرض لظلم قد
تستطيع أن تسيطر على
نفسك و لكن عندما
تتعرض لظلم صارخ مجحف
تشعر بالمذلة و يتوقف
العقل و طبيعي أن تخرج
على النص و هذا ما حدث مع
أسطورة الكرة الليبية
الاسطورة التي يحاول
البعض تشويهها و لكن
مستحيل أن يمحى التاريخ
فقد سكن العقول و
القلوب حتي لو شوهت
صورته في العقول
بطريق ........... تبقى
محبته داخل قلوب
الملايين داخل ليبيا و
خارجها طارق أشكرك أخلصت
للكرة أبدعت و كنت في
منتها البساطة لم
تتصنع أبدا بل دائما كنت
) تعبر عما بداخلك ( و هذه
القمة لا يصل إليها إلا من
لعب الكرة بقلبه قبل
قدميه أنت جدا كبير يا
طارق عندما تلعب و أنت في
قمة النجومية كأنك في أحد
أزقة أو شوارع طرابلس
أحببناك و أحببنا حبك
للكرة و لا نطالبك بشي
لا كاس و لا بطولة فقد
نريد أن نراك أنت و زملائك
تلعبون و أنتم في غاية
الفرح و المتعة أتركوا لهم
التتويج و أرونا كيف
تلعب الكرة بمحبة .